التأملات الروحية والخواطر الفكرية
الترفة والتنعم
قال الرسول بولس
عن بعض الارامل والغنيات اللواتي يتركن حياة التقوي بسبب اهتمامهن بالجسد
"واما المتنعمة فقد ماتت وهي حية "
(اتي 5: ^ )
ولكن هناك ارملة تقية وحيدة بلا ابناء :
القت رجائها علي اللة وهي تواظب علي الطلبات والصلوات ليلا ونهارا
كانت حنة النبية ارملة متقدمة في الايام
"لا تفارق الهيكل عابدة باصوام وطلبات ليلا ونهارا…وقفت تسبح الرب "
(لو 2: 36)
قال الحكيم سليمان عن الترفة
"محب الفرح انسان مغروز "
(ام 21 : 17 )
الترفة والتنعم شوكة تخنق الثمر اي كلمة اللة
" والذي سقط بين الشوك هم الذين يسمعون ثم يذهبون فيختنفون من هموم الحياة وغناها ولذتها ولا ينضجون ثمرا "
(لو 8 : 14 )
تنعم سليمان الملك وترفة وكان طعامة لليوم الواحد عشرة ثيران …
( 1مل 4: 22)
الترفة لا يهب الحياة فقال الرب يسوع
" فانة متي كان لاحد كثير فليست حياتة من اموالة … وليس هو غنيا للة "
(لو 12: 12)
اللة يحزر المترفهين المتنعمين
" فالان اسمعي هذا ايتها المتنعمة الجالسة بالطمأنينة القائلة في قلبها انا وليس غيري…فياتي عليك شر لا تعرفين فجرة "
(اش 47: 8)
